Saturday, November 22, 2008

Medical Professors Selling Their Exam ???'s

These professors have 160 students they charge from each one of them eight to 10000 for tutoring and selling them the final exams. They have made 160000 for working 4 months and from selling their souls partly. They give their students the answers for the final exam one day before the exam.

I know that students allover are trying to steal exams cheat. This is the opposite and it is a very questionable, and unacceptable behavior.I would forgive them if they know that their students are all knowledgable of the subjects. If they have at least given them 50 to 70% of the answers they think they know, and allowed the top rated students a fair chance to prove their caliber.They say that the professors know that the subject they are tutoring is not a core subject and therefore they are giving the students a break.

This is sad and sickening and I know almost for sure that the ethical issues are the main reason that the economy of the whole world is going down.

Tuesday, November 4, 2008

Four Quotes From Profit Mohammed (PBUH)

"None of will be sent to Paradise by his deeds but only with God's mercy. "

"There is no discrimination between an Arab and non Arab except for the fear of God. "


"You are a person who has an inherent trait of ignorance." said to a follower who insulted a man because of color.
"God does not look at your appearance but at your hearts."

Friday, October 17, 2008

The Divorce (saudi gazette)

ARTS & ENTERTAINMENT
It’s the end of the road for Madonna and Guy Ritchie
US pop megastar Madonna and her British film director husband Guy Ritchie are to divorce, a newspaper reported on Wednesday, saying an announcement was imminent.
After months of media speculation about strains in the eight-year marriage, Britain’s Sun tabloid cited a “highly-placed source” as saying the split was being pushed for by 40-year-old Ritchie.
“It’s very sad. They were a great couple and brilliant parents. They just couldn’t live together any more,” said the unidentified source, adding that they “can’t bear to live with the pretence any longer.”
Madonna’s spokeswoman Barbara Charone said: “We’re not going to know anything until the US wakes up”, adding that she was not even clear if there would be an announcement at that stage.
Madonna, who is in the middle of her “Sticky and Sweet” world tour, married Ritchie in December 2000 in a lavish ceremony at a Scottish castle after meeting at a dinner party given by British rock star Sting.
The couple have an eight-year-old son, Rocco, and a two-year-old son adopted in Malawi, David Banda. Madonna also has a daughter, 12-year-old Lourdes, by her former fitness trainer Carlos Leon.
In July, Madonna, 50, took the rare step of issuing a formal denial of reports linking her to US baseball star Alex Rodriguez, adding in a statement: “My husband and I are not planning on getting a divorce.”
But according to The Sun, Ritchie -- famous for gangster films including “Lock, Stock and Two Smoking Barrels” -- has become frustrated, seeing her as a “dead weight around his neck” and now wants a divorce to be agreed quickly.
“Guy’s said if they were going to split, it has to be now -- and their marriage will finally be over in a matter of weeks,” the source told The Sun.
The newspaper said that a statement “confirming their marriage is over has been prepared and is set to be released imminently.”
Madonna’s mother-in-law, Ritchie’s mother Lady Amber Leighton, made no comment to reporters who gathered outside her west London home, saying “We are not talking to press and we won’t be all day.”
The singer herself was believed to be in Boston, according to the schedule of her world tour which includes dates in the United States and Canada over the next few weeks. Her next stop is Toronto on Saturday.
Madonna, born Madonna Louise Ciccone, was previously married to US actor Sean Penn, from 1985 to 1989.
In July, Madonna’s estranged brother said he doubted she had an affair with baseball star Rodriguez, adding that she was committed to her marriage to Ritchie.
“She’s not the kind of person just to walk away,” Christopher Ciccone told US television, adding that the pop legend will “do what’s best for her family and her kids.
“I think that she’ll do her best to maintain the marriage and keep it going,” he added. – AFP

Article: The Effect of Global Financial Turmoil on Islamic Banking


تأثير أزمة الرهن العقاري على الصيرفة الإسلامية
لاحم الناصر- عن جريدة الشرق الأوسط

في وقت تتعرض فيه الكثير من المصارف التقليدية لخسائر فادحة وأزمة سيولة نتيجة أزمة الرهن العقاري التي تعصف بالعالم هذه الأيام، نجد ان المصارف الإسلامية تظهر أرقامها المعلنة نموا في الأرباح مع توفر سيولة قد تصل حد التخمة في بعض المصارف الإسلامية. ولا يعني هذا الأمر أنها بمنأى عن التأثر بهذه الأزمة العالمية، حيث ان المصارف الإسلامية لا تعمل في جزر منفصلة معزولة عن بقية العالم، بل هي جزء من المنظومة المالية العالمية تؤثر وتتأثر بما يجري في العالم. ولكن تأثرها لا ينتج من تعرضها للأزمة مباشرة والتي خرجت منها المصارف الإسلامية سليمة مائة بالمائة.
حيث ان المصارف الإسلامية لا تتعامل في الأوراق المالية المسببة للأزمة لحرمتها الشرعية، بل ينتج من توابع هذه الأزمة كانخفاض البورصات العالمية مما يؤثر على استثمارات هذه المصارف في هذه البورصات سواء كان استثمارا مباشرا أو عن طريق صناديقها الاستثمارية. كما أن هذه الأزمة قد تحد من قدرتها على منح الائتمان نتيجة أزمة الثقة التي يعاني منها القطاع المصرفي في العالم اليوم مما يضعف قدرتها على إدارة السيولة المتوفرة لديها وجميع هذه العوامل قد تؤثر في نمو أرباحها، إذا أضفنا إلى ذلك ان الكثير من المصارف الإسلامية خصوصا في منطقة الخليج تعاني من تضخم في محافظها التمويلية الخاصة بالتمويل العقاري، فإن أي ركود عالمي سيؤثر حتما في هذا القطاع تأثيرا سلبيا مما سينعكس بدوره على نتائج هذه المصارف. هذا من ناحية تأثيرات الأزمة السلبية على المصارف الإسلامية، إلا ان هذه التأثيرات تبقى محدودة بالنظر لما أصاب القطاع المالي التقليدي من أضرار بليغة ستؤدي إلى تغيير جذري في القوانين والمبادئ التي تحكم هذه الصناعة في المستقبل بالنظر إلى المطالبة العديدة بضرورة مراجعة المبا دئ الاقتصادية والمنظومة الفكرية التي يقوم عليها الاقتصاد الرأسمالي الحر الخاضع لقوانين السوق.
أما بالنسبة للآثار الايجابية لهذه الأزمة على صناعة الصيرفة الإسلامية فتتمثل في إقرار العالم بصلابة الأسس التي تقوم عليها الصيرفة الإسلامية وصحة القوانين التي تحكمها، بل تعدى الأمر الإقرار بصحة هذه المبادئ إلى الدعوة إلى الأخذ بها في العديد من افتتاحيات الصحف الأوربية؛ حيث كتب «بوفيس فانسون» في افتتاحية مجلة «تشالنجر» (أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلا من الإنجيل لفهم ما يحدث لنا وبمصارفنا لأنه لو حاول القائمون على مصارفنا احترام ما ورد في القرآن من تعاليم وأحكام وطبقوها ما حل بنا ما حل من كوارث وأزمات وما وصل بنا الحال إلى هذا الوضع المزري، لأن النقود لا تلد النقود). في حين كان عالم المال قبل هذه الأزمة ينظر إلى قواعد الشريعة الإسلامية ومبادئ الاقتصاد الإسلامي على أنها مبادئ قديمة تعيق تقدم هذه الصناعة. كما ان هذه الأزمة عجلت بفتح الكثير من الأسواق الأوربية التي كانت مغلقة أمام صناعة الصيرفة الإسلامية ومن أهمها السوق الفرنسية، حيث دعا مجلس الشيوخ الفرنسي إلى ضم النظام المصرفي الإسلامي للنظام المصرفي في فرنسا. وقال المجلس في تقرير أعدته لجنة تعنى بالشؤون المالية في المجلس إن النظام المصرفي الذي يعتمد على قواعد مستمدة من الشريعة الإسلامية مريح للجميع مسلمين وغير مسلمين.
وأكد التقرير الصادر عن لجنة المالية ومراقبة الميزانية والحسابات الاقتصادية للدولة بالمجلس، أن هذا النظام المصرفي الذي يعيش ازدهارا واضحا قابل للتطبيق في فرنسا.
لقد عززت هذه الأزمة وخروج المصارف الإسلامية منها دون خسائر الثقة في هذه المصارف مما أدى إلى تحول العديد من عملاء المصارف التقليدية من غير المسلمين في بريطانيا إلى التعامل مع المصارف الإسلامية وفق تقرير نشرته جريدة «برمنغهام بوست».
ان هذه الأزمة منحت الصيرفة الإسلامية فرصة ذهبية لتقدم للعالم نموذج أعمالها بديلا عن المصرفية التقليدية؛ وهي مطالبة بتوضيح هذا النموذج عن طريق عقد المؤتمرات والندوات وورش العمل التي تشرح أسس ومبادئ هذه الصناعة مع تشخيص الأزمة المالية العالمية الراهنة في ضوء هذه الأسس والمبادئ. كما أن هذه الأزمة منحت الصيرفة الإسلامية فرصة لتنشيط أعمالها وتوسيع أسواقها عبر فتح أسواق جديدة لها وتوسيع قاعدة المتعاملين معها مما سيقلل من الآثار السلبية لنواتج هذه الأزمة على صناعة الصيرفة الإسلامية.
*مستشار في المصرفية الإسلامية lahem88@hotmail.com

مقال قرأته ..

أنيس منصور - عن الشرق الأوسط
الخرقة عند الصوفية..

من الكلمات التي ترددت في مسلسلات رمضان كلمة (خرقة) أي المزقة.. أي قطعة من القماش.. أو ثوب مرقع.. وهي من المصطلحات الصوفية. فالصوفية من معانيها أنها جاءت من الصوف الخشن الذي يرتديه المتصوف. فهم يرتدون الخرقة الصوفية الخشنة.. لأنهم لا ينعمون وإنما هم زاهدون في الحياة الدنيا.. يرتدون أخشن الملابس ويأكلون أخشن الطعام سعداء بذلك..
ويقال إن للنبي عليه الصلاة والسلام (خرقة) في اسطنبول ويسمونها
(خرقة شريفة) أي البردة الشريفة. وهذه الخرقة عبارة عن بردة ذات أكمام واسعة. وهي تلقى عظيمَ الاحترامِ. لها طقوسٌ لكي يراها الناس أو يلمسوها بجباههم. وكان السلاطين يحتفلون بذلك احتفالا عسكريا.. له مقدمات طويلة من الطوابير والتزاحم على رؤية الخرقة أو لمسها بالجباه.. وهي درجة عالية رفيعة.
والخرقة في صندوق من الذهب الخالص، وفي مكان من الذهب أيضاً. ولا يراها ولا يلمسها إلا المقربون من السلاطين..
وفي عام 1849، نقلت (الخرقة الشريفة) إلى مسجد السلطانة الوالدة أم السلطان عبد المجيد. وأصبح المسجد يسمى (خرقة شريفة جامع) أي
(جامع البردة الشريفة) في اسطنبول.. وليس صحيحاً أن أجزاء من هذه البردة توزعت على مساجد في البلاد الإسلامية..
ولدى الصوفية خرقتان؛ خرقة للمريدين أي التلاميذ يتميزون بها، وخرقة للتبريك لغير المريدين يتبركون بها ـ والله أعلم!